جائزة نوبل للاقتصاد 2019 تؤول:
» للفرنسية-الأمريكية إستر دوفلو » و « الأميركيين أبهيجيت بانيرجي ومايكل كريمر »
قالت هيئة التحكيم إن الخبراء الثلاثة تمت مكافأتهم على « إدخالهم مقاربة جديدة للحصول على أجوبة موثوقة حول أفضل وسيلة للحد من الفقر في العالم ».
Prix de Nobel en sciences économiques 2019 :
اليوم علنوا على الفائز بجائزة نوبل فالإقتصاد لسنة 2019 ,
الجائزة ليخداها الثلاثي :
الفرنسية
E.Duflo ,
الهندي
A.Banerjee
الأمريكي
M.Kremer
البحث كان تجربة ميدانية فبعض الدول الفقيرة ، الهدف منها هو نقصو نسبة الفقر و نطلعو من نسبة التنمية ،
فالأول دارو تجربة على شي طلبة ف كينيا و الهند ، السؤال كان علاش النتائج ديال هاد الطلبة متفاوتة ، كاتلقا الناس ليكيقراو ف بريفي كيجيبو مزيان و باقي الطلبة كيجيبو نتائج متوسطة ؟ و علاش الجودة د التعليم ف الدول الفقيرة ضعيفة ؟؟؟
إذن دارو بحث ولقاو بلي سبب هو أنه الطلبة الفقراء ماعندهومش باش يشريو الكتب ، و كاين ليخصو يخدم و يقرا باش ياكل و يقرا …
جاو نعام أسيدي وفروا ليهم كولشي ، الماكلة و الكتب ، و قسموهوم ل مجموعات ، كاين ليعطاوه كتب و ماكلة كتر من لاخر ، باش يقارنو النتائج ،
لكن النتيجة كانت غير متوقعة ، النتائج ديال الطلبة بقاو هوما هوما ، وماتبدل والو ،
جاو يشوفو شنو هو السبب لاخور ليكيخلي الطلبة مايجيبوش مزيان ، ليكان هو البروغرام ، و الأستاذ ،
جاو أسيدي بداو تجربة جديدة على مجموعات أخرين ، جابوليه شي أساتذة من عندهوم ، و بدلولهوم البروغرام ،
النتيجة كانت جد إيجابية ، و الطلبة جابو نتائج رائعة ، و هادشي داخل فيه تا داك الطلبة ليمعندهومش باش ياكلو ولا يشريو الكتب …
رجعو أسيدي لبروغرام ديال القراية د الدول الفقيرة لقاوه ماصالحش ، و الأساتذة لقاوهم كيغيبو بزاف ، ليكان من أسباب النتائج الأولى …
الدراسة الثانية كاتخص قطاع الصحة ،
السؤال كان علاش أسيدي فالدول الفقيرة كيموتوا الدراري الصغار بزاف ، و كدراسة مرجعية لقاو بلي %75 ديال الآباء كايلقحو ولادهم مين كيكون داكشي فابور ، في حين غي %18 ليكلقحوا مين كيكون داكشي بلفلوس ،
باش يأكدوا هادشي جاو نعام أسيدي دارو مقارنة بين 3 د الحالات ،
الحالة الأولى ، مشاو حسبوا شحال من طفل مريض ب الطفيليات كاياخد الدوا ، لقاو نسبة ضعيفة ديال %6 .
الحالة الثانية مشاو دارو قوافل كيمشيو عند الأطفال يلقحوهم ، النسبة تزادت و وصلت ل %18 .
الحالة الثالثة ، هادوك القوافل مين كيمشيو عند الأطفال يلقحوهم ، كيعطيولهوم ميكة د العدس و اللوبيا ، هادشي خلا النسبة توصل ل %28 ….
كخلاصة ، لا فقطاع التعليم ، لا فقطاع الصحة ، هاد التجارب ليدارو هاد خوتنا بينو بلي ب والو نقدرو نرفعو بزاف من نسبة التنمية فالبلدان الفقيرة ،،،،،
ليبغا الرابور يخليلي ميساج نسيفطوليه
By Aissam
Laisser un commentaire