جائزة نوبل للاقتصاد 2019

جائزة نوبل للاقتصاد 2019

14 octobre 2019 0 Par Amine Nasrallah

جائزة نوبل للاقتصاد 2019 تؤول:

” للفرنسية-الأمريكية إستر دوفلو” و “الأميركيين أبهيجيت بانيرجي ومايكل كريمر”

قالت هيئة التحكيم إن الخبراء الثلاثة تمت مكافأتهم على “إدخالهم مقاربة جديدة للحصول على أجوبة موثوقة حول أفضل وسيلة للحد من الفقر في العالم”.

Prix de Nobel en sciences économiques 2019 :

اليوم علنوا على الفائز بجائزة نوبل فالإقتصاد لسنة 2019 ,
الجائزة ليخداها الثلاثي :
الفرنسية
E.Duflo ,
الهندي
A.Banerjee
الأمريكي
M.Kremer

البحث كان تجربة ميدانية فبعض الدول الفقيرة ، الهدف منها هو نقصو نسبة الفقر و نطلعو من نسبة التنمية ،

فالأول دارو تجربة على شي طلبة ف كينيا و الهند ، السؤال كان علاش النتائج ديال هاد الطلبة متفاوتة ، كاتلقا الناس ليكيقراو ف بريفي كيجيبو مزيان و باقي الطلبة كيجيبو نتائج متوسطة ؟ و علاش الجودة د التعليم ف الدول الفقيرة ضعيفة ؟؟؟

إذن دارو بحث ولقاو بلي سبب هو أنه الطلبة الفقراء ماعندهومش باش يشريو الكتب ، و كاين ليخصو يخدم و يقرا باش ياكل و يقرا …

جاو نعام أسيدي وفروا ليهم كولشي ، الماكلة و الكتب ، و قسموهوم ل مجموعات ، كاين ليعطاوه كتب و ماكلة كتر من لاخر ، باش يقارنو النتائج ،
لكن النتيجة كانت غير متوقعة ، النتائج ديال الطلبة بقاو هوما هوما ، وماتبدل والو ،

جاو يشوفو شنو هو السبب لاخور ليكيخلي الطلبة مايجيبوش مزيان ، ليكان هو البروغرام ، و الأستاذ ،
جاو أسيدي بداو تجربة جديدة على مجموعات أخرين ، جابوليه شي أساتذة من عندهوم ، و بدلولهوم البروغرام ،
النتيجة كانت جد إيجابية ، و الطلبة جابو نتائج رائعة ، و هادشي داخل فيه تا داك الطلبة ليمعندهومش باش ياكلو ولا يشريو الكتب …

رجعو أسيدي لبروغرام ديال القراية د الدول الفقيرة لقاوه ماصالحش ، و الأساتذة لقاوهم كيغيبو بزاف ، ليكان من أسباب النتائج الأولى …

الدراسة الثانية كاتخص قطاع الصحة ،
السؤال كان علاش أسيدي فالدول الفقيرة كيموتوا الدراري الصغار بزاف ، و كدراسة مرجعية لقاو بلي %75 ديال الآباء كايلقحو ولادهم مين كيكون داكشي فابور ، في حين غي %18 ليكلقحوا مين كيكون داكشي بلفلوس ،

باش يأكدوا هادشي جاو نعام أسيدي دارو مقارنة بين 3 د الحالات ،
الحالة الأولى ، مشاو حسبوا شحال من طفل مريض ب الطفيليات كاياخد الدوا ، لقاو نسبة ضعيفة ديال %6 .

الحالة الثانية مشاو دارو قوافل كيمشيو عند الأطفال يلقحوهم ، النسبة تزادت و وصلت ل %18 .

الحالة الثالثة ، هادوك القوافل مين كيمشيو عند الأطفال يلقحوهم ، كيعطيولهوم ميكة د العدس و اللوبيا ، هادشي خلا النسبة توصل ل %28 ….

كخلاصة ، لا فقطاع التعليم ، لا فقطاع الصحة ، هاد التجارب ليدارو هاد خوتنا بينو بلي ب والو نقدرو نرفعو بزاف من نسبة التنمية فالبلدان الفقيرة ،،،،،

ليبغا الرابور يخليلي ميساج نسيفطوليه

By Aissam

Rate this post